رغم الأمواج العاتية ..بحرنا في صيدا نظيف و خالي من النفايات

التصنيف: بيئة
2015-02-11 11:32 ص 883
هلال حبلي
هذا المقال موجه للأشخاص و للجمعيات التي تعنى بحماية البيئة البحرية فنريد إظهار البراهين أمام الإنتقاد و التشكيك الدائم في دقة إتقان بلدية صيدا في إزالتها لجبل النفايات
و نحن في جريدة صيدا نت نظهر هذه الصور التي تكون خير برهان لكي يفهم هؤلاء ممن يتمتع بأفكار ملتوية , و كل صيداوي أو مواطن من خارج المدينة عبر في صباح اليوم الطريق الساحلية فقد شاهد
البحر ابتداءًا من مرفأ صيدا ووصولا الى منطقة سينيق فيه الأمواج المرتفعة التي تضرب الحواجز الإسمنتية
و من شاهد خليج مرفأ صيدا الجديد يرى أن المياه هادئة بنسبة 75 % وهي نظيفة و ليس فيها أي ورقة و لا أي قطعة نفايات إن كانت بلستيكية أو من المواد الأخرى داخل المياه ..
و هذا كله دليل على التقنيات الممتازة التي استخدمت في عمليات الفرز و بالتالي هذا يعارض ما يقولونه من إشاعات حول رمي جبل النفايات في البحر رأسًا على عقب .
أيها الغيورون الذين تحلمون أنتم و نائمين : انزلوا الى الكورنيش البحري من الجهة الجنوبية و شاهدوا بأعينكم لكي تستمتعوا بنظافة مياه بحر صيدا
و نحن في جريدة صيدا نت سنخفف عنكم العناء في النزول الى البحر فقد صورنا العديد من الصور لكي تشاهدوها حرصًا منا على صحتكم
آملين أن تبقوا في مكاتبكم و منازلكم الدافئة و ترون الحقائق














أخبار ذات صلة
مدينة صيدا تتأثر بـ"كتل هوائية حارّة" مع نسبة رطوبة مرتفعة
2025-06-11 11:17 ص 97
"المقاصد" - صيدا | ثانوية حسام الدين الحريري تنظم حملة لتنظيف شاطئ صيدا*
2025-04-29 05:29 ص 290
إندلاع حريق كبير في الغازية ولا صحّة للانباء التي تحدثت عن عدوان إسرائيلي على البلدة
2025-04-23 01:49 م 297
جمعية المواساة في صيدا : الإرشادات الوقائية خلال العاصفة الرملية
2025-04-23 09:38 ص 162
التحكم المروري: جريح نتيجة انقلاب سيارة على جسر الرميلة باتجاه صيدا
2025-04-22 12:13 م 211
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم