ماتت بائعة الورد في صيدا

التصنيف: مواضيع حارة
2015-03-31 09:09 م 897
هانية نعماني
هربت من بلد سيطر عليه الحرب والدمار لتلجأ إلى بلد آمن يحميها من الموت.إنها "بائعة الورد". كانت هذه الطفلة التي نجت من حرب بلادها لم تسلم من بلدٍ هربت إليه باحثة عن الأمن و الأمان بعيداً عن أصوات القنابل والرصاص.
غابت عن الحياة وهي في ربيع عمرها, أحبها بعض الصيداويين وغيرهم لأنها غير كل الأطفال المتسوّلة. تتميّز بالبرائة والخجل وكانت كل يوم متواجدة عند تقاطع إشارة إيليا في صيدا لجمع قوتها. القدر أقوى من كل شيئ توفيت بائعة الورد بعد دهسها بسيارة ومعاناتها يومين في المستشفى.
اين دور الجمعيات الأهليّة التي تختص بهؤلاء.
أخبار ذات صلة
هل خسر ام ربح الصيدلي عمر مرجان؟
2025-05-27 04:44 ص 1634
هذه إنجازات عهد الدكتور بديع وبعض السياسيين شربوا من بئر البلدية ورموه بالحجر
2025-05-23 10:28 ص 567
سوا لصيدا"... عنوان لمرحلة جديدة تمتد لست سنوات قادمة في مدينة صيدا.
2025-05-14 05:31 ص 458
أما أنتم أيها السياسيون، فماذا فعلتم؟ الدكتور حازم و فريقة صاحب الكف النظيف
2025-05-01 10:54 ص 685
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم