في الذكرى ! - خليل المتبولي

التصنيف: أقلام
2015-04-13 12:44 م 497
كل مقال يعبّر عن رأي كاتبه، ولا يمثّل بأي شكل من الأشكال سياسة الموقع.
الأول : أنت أي مواليد ؟
الثاني : 1975
الأول : إيمتى يعني بالتحديد
الثاني : 13 نيسان وعلى ما أعتقد الضهر
الأول : آه ، والله ؟!
الثاني : إيه ليش عم تسألني ؟
الأول : لأ ، ولا شي .. أنت ما بيعنيلك شي يوم ميلادك ؟
الثاني : شو بدو يعنيلي مثلاً؟!؟
الأول : ولا بذكرك بشي ؟
الثاني : مبلى، كل سنة بعيد ميلادي الناس ما بعيدوني بس بقولولي تنذكر وما
تنعاد ...
الأول : فإذاً ... كل سنة وأنت تنذكر وما تنعاد !...
الأول : ألوو
الثاني : ألو .. إيه مين ؟
الأول : شو باك صوتك غميق ؟!
الثاني : عم باكل
الأول : شو عم تتمسوك ع الريق ؟ شو عم تاكل عالصبح ؟
الثاني : رمانة
الأول : شوووو ؟
الثاني : رمانة ، بس القلوب مليانة
الأول : حامضة أو حلوة ؟
الثاني : حامضة متل هالأيام
الأول : قلك شي يا صديقي
الثاني : شو؟ قول
الأول : بلالك هيي هالرمانة وخصوصاً اليوم
الثاني : وليش بقا ؟
الأول : لأنو هالرمانة بالزمانات عملت العمايل، فما بدنا ياها تتكرر
الثاني : أهه ... هيّاها ... حمّض قلبي ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخبار ذات صلة
صحيفة "الرياض": مستقبل سوريا تضيئه خطوات الدعم السعودية
2025-06-04 10:55 ص 123
كزبر :بلدية صيدا والسياسيون: بين الحب المزعوم والخذلان الحقيقي
2025-05-29 07:12 م 270
نتمنى منكم تحطّوا مصلحة المدينة فوق كل مصلحة شخصية، وتباشروا فوراً بتنفيذ وعودكم،
2025-05-25 10:52 ص 261
خمس عشرة سنة في العمل البلدي…من موقع المسؤولية إلى موقع الدعم
2025-05-07 03:36 م 512
عبد الرحمن شريف الأنصاري : تجربة العزيز الغالي على قلبي هو الدكتور حازم خضر بديع في بلدية
2025-05-04 12:38 م 467
من وهم الحماية الأمريكية إلى فجيعة المساندة الإيرانية
2025-05-02 10:48 ص 249
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم