هتاف باسم القذافي في ملعب طرابلس

التصنيف: رياضة
2024-11-19 05:50 ص 215
اهتزّت مدارج ملعب طرابلس الدولي، مساء الاثنين، بهتافات الجمهور باسم الزعيم الراحل معمر القذافي، في المباراة التي جمعت المنتخب الليبي بنظيره البنيني، ردا على فشل فريقهم في التأهل لنهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم.وفور انتهاء المباراة، استذكر الجمهور الحاضر، القذافي، وهتف بروح حماسية وبصوت واحد "الله ومعمر وليبيا وبس"، في مشهد يدّل على أن الليبيين غير مستعدّين بعد لطي صفحة الماضي ونسيان فترة حكم القذافي، حيث لا تزال ذكراه حاضرة بقوّة في الأذهان بكافة تفاصيلها، رغم مرور 13 سنة على وفاته.
مشهد يثير تفاعلاً
فيما أثار المشهد المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، تفاعل المستخدمين، بين من تساءل عن السبب الذي دفع الجمهور يهتف باسم معمر القذافي من قلب العاصمة طرابلس، وآخرين أجمعوا على أنّها ردّة فعل للتعبير عن الغضب والشعور بالإحباط من مستوى الفريق وفشله للمرة السابعة على التوالي في التأهل للمسابقة، بعد أن كان يتقدم الفرق المشاركة خلال فترة حكم القذافي.
وتعليقا على ذلك، كتب أحد المدونين "لا تلوموا الجمهور، إنّه مقهور من كل شيء وبدرجة لا توصف"، ليرد عليه آخر "وما الفائدة من العيش مع الماضي والعودة إلى الوراء، هل كانت ليبيا تنافس على كأس إفريقيا والعالم أيام معمر القذافي؟".
العربية
أخبار ذات صلة
الرياضي بيروت يقهر سايكرز الكوري الجنوبي
2025-06-13 11:17 م 80
الشماس و الشبكة الرياضية في صيدا تدين أعمال التخريب وتدعوا إلى تحقيق صارم
2025-06-10 03:07 م 215
لقب دوري أبطال أوروبا الأول.. كلمة السر "ميونيخ"
2025-06-04 04:31 ص 112
وحدة الأنشطة الرياضية والكشفية نظمت "بطولة الجنوب المدرسية لألعاب القوى "
2025-05-12 03:37 م 311
وحدة الأنشطة الرياضية والكشفية" في الجنوب توّجت الفرق الفائزة في "البطولة المدرسية 2025"
2025-05-01 07:20 م 257
البزري يستقبل وفداً من أكاديمية Top Team
2025-04-27 06:06 م 216
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم