مئات العسكريين الإسرائيليين ينضمون إلى داعمي وقف حرب غزة

التصنيف: سياسة
2025-04-18 05:33 ص 147
وقع المئات من العسكريين الإسرائيليين الحاليين والسابقين، من لواء غولاني وخريجي وحدات الدوريات وقوات المشاة في الجيش، الخميس، على رسائل جديدة يطالبون فيها بإعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، حتى لو كان مقابل ذلك إنهاء الحرب.
وانضم هؤلاء العسكريون إلى مئات آخرين من قدامى المحاربين وجنود الاحتياط، الذين وقعوا رسائل مماثلة في الأسابيع الأخيرة، بهدف الضغط على الحكومة لإبرام صفقة تعيد 59 رهينة إسرائيلي من غزة، بين أحياء وجثث.
وجاء في الرسالة التي نشرتها القناة 12 الإسرائيلية: "نحن مقاتلون وقادة وأعضاء سابقون وحاليون في لواء غولاني، ندعم رسالة الطيارين الصادرة في 9 أبريل 2025"، في إشارة إلى خطاب وقعه 458 من قدامى محاربي اللواء.
وأضافت الرسالة: "نطالب بعودة الرهائن إلى ديارهم دون تأخير، حتى لو كان ذلك على حساب الوقف الفوري للأعمال العدائية. أعيدوا جميع المختطفين. كل يوم يمر يعرض حياتهم للخطر".
كما كتب 315 خريجا من وحدات الدوريات والمشاة: "نحن، قادة ومقاتلون في الاحتياط ومتقاعدون، خريجو وحدات الدوريات والمشاة، ننضم إلى رفاقنا في الدعوة إلى إعادة الرهائن حتى لو تعارض ذلك مع استمرار القتال في غزة. هذه هي مهمتنا الأولى والأهم، وهذه هي القيم التي نعمل بموجبها، وهذا واجبنا الأخلاقي كأمة".
نيوز عربية
أخبار ذات صلة
مسؤول إسرائيلي: جهود الوساطة لوقف الحرب مع إيران بدأت
2025-06-15 08:11 م 56
إيران تطلق هجوماً صاروخياً جديداً على إسرائيل..وتستهدف منزل نتنياهو
2025-06-15 07:37 م 111
الحريري التقت لجنة تجار "حسبة صيدا" ورئيس بلدية البرامية
2025-06-15 01:48 م 120
ترامب لخامنئي: بيبي مجنون.. بانتظار مكالمتكم
2025-06-15 10:12 ص 108
أثلج صدورنا".. مفتي عُمان يعلق على الهجوم الصاروخي الإيراني ضد إسرائيل
2025-06-15 02:19 ص 70
هكذا بدى فجر اليوم في تل أبيب مصور
2025-06-14 11:01 ص 112
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم