الحزب سلّم مخزناً فوق صيدا… شمال الليطاني

التصنيف: أقلام
2025-04-24 11:53 م 297
كل مقال يعبّر عن رأي كاتبه، ولا يمثّل بأي شكل من الأشكال سياسة الموقع.
موقع اساس
لم ينقلب “الحزب” على التفاهمات مع الرئيس جوزف عون. فبعد كلمة الشيخ نعيم قاسم، تمّ تسليم مخزن سلاح كبير فوق صيدا، في خراج بلدة عقتنيت. وهي بلدة مسيحية في قضاء صيدا. وهي بالتأكيد تقع شمال نهر الليطاني.
لكنّ الصوت العالي كان لزوم “المفاوضات” بين أميركا وإيران. التي تسارعت وتيرتها، وبدأت الوفود التقنيّة تدخلها. وهي الوفود التي تصل في العادة قبيل توقيع الاتّفاق لبحث التفاصيل. وهناك 3 بنود يبحثها الطرفان:
– الملفّ النوويّ: وإيران لم تقُل يوماً إنّها عملت لتصنيع سلاح نوويّ.
– الصواريخ البالستية: سيكون ممنوعاً على إيران إخراجها وتسليمها لحلفائها.
– الأذرع: ستكون إيران ملزمة باحترام سيادة الدول ووقف تسليح الجماعات العسكرية وتمويلها.
في المحصّلة تفاوض إيران على “تسليم سلاحها” في المنطقة كلّها، وليس فقط في لبنان. والنصيحة التي يوجّهها مواكبون للمفاوضات هي ألّا يحاول “الحزب” الاستثمار فيه. لأنّه سيكون في موقع Lose-Lose Situation. فإذا تمّ توقيع الاتّفاق لن يقبض الحزب أيّ ثمن. وإذا وقع الخلاف فسيدفع الثمن.
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا
أخبار ذات صلة
صحيفة "الرياض": مستقبل سوريا تضيئه خطوات الدعم السعودية
2025-06-04 10:55 ص 120
كزبر :بلدية صيدا والسياسيون: بين الحب المزعوم والخذلان الحقيقي
2025-05-29 07:12 م 267
نتمنى منكم تحطّوا مصلحة المدينة فوق كل مصلحة شخصية، وتباشروا فوراً بتنفيذ وعودكم،
2025-05-25 10:52 ص 258
خمس عشرة سنة في العمل البلدي…من موقع المسؤولية إلى موقع الدعم
2025-05-07 03:36 م 510
عبد الرحمن شريف الأنصاري : تجربة العزيز الغالي على قلبي هو الدكتور حازم خضر بديع في بلدية
2025-05-04 12:38 م 465
من وهم الحماية الأمريكية إلى فجيعة المساندة الإيرانية
2025-05-02 10:48 ص 247
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم